جدول المحتويات
ضاغط التمرير هو نوع من الضواغط الخالية من الزيت، يستخدم عنصرين حلزونيين (سكرول)؛ أحدهما ثابت والآخر يدور بشكل مداري لضغط الهواء تدريجيًا نحو المركز. يتميز هذا التصميم بقلة الأجزاء المتحركة، مما يقلل من الاهتزاز والضوضاء ويزيد من الكفاءة والموثوقية.
ضاغط الكباس، أو الضاغط الترددي، يستخدم مكبسًا يتحرك داخل أسطوانة لضغط الهواء. يُعد هذا النوع من الضواغط شائعًا في التطبيقات التي تتطلب ضغطًا عاليًا، ولكنه ينتج ضوضاء واهتزازًا أكبر مقارنةً بضواغط التمرير.
الميزة
|
ضاغط التمرير (سكرول)
|
ضاغط الكباس
|
---|---|---|
مستوى الضوضاء | منخفض جدًا (حتى 48 ديسيبل) | مرتفع نسبيًا |
الكفاءة | عالية، خاصة في التشغيل المستمر | أقل كفاءة في التشغيل المستمر |
الصيانة | منخفضة بسبب قلة الأجزاء المتحركة | عالية حيث تتطلب صيانة دورية أكثر |
الحجم والتصميم | مدمج ويوفر المساحة | أكبر حجمًا |
التكلفة الأولية | أعلى من ضواغط الكباس | أقل تكلفة مبدئية |
الملاءمة للتطبيقات | مثالي للبيئات الحساسة: المستشفيات والمختبرات | مناسب للورش والتطبيقات الصناعية العامة |
ضغط و تدفق الهواء | توفير ضغط مستمر وثابت، مما يجعلها مثالية للتطبيقات التي تتطلب تدفق هواء ثابت. | توفير ضغط عالي ولكنها قد تكون أقل استقرارًا في تدفق الهواء. |
التطبيقات | طبية وصناعية خفيفة | صناعية ثقيلة |
- تشغيل هادئ: تعمل بضوضاء منخفضة، مما يجعلها مثالية للبيئات التي تتطلب هدوءًا مثل المستشفيات والمختبرات.
- كفاءة عالية: توفر استهلاكًا منخفضًا للطاقة بفضل التصميم الفعال.
- صيانة منخفضة: قلة الأجزاء المتحركة تقلل من الحاجة إلى الصيانة الدورية.
- تصميم مدمج: توفر المساحة وسهولة التركيب في الأماكن الضيقة
- تكلفة التشغيل: تعتبر تكلفة التشغيل لضواغط التمرير أقل على المدى الطويل بسبب كفاءة استهلاك الطاقة و تكلفة الصيانة المنخفضة
ضواغط التمرير (سكرول)
- تعتبر تكلفة التشغيل لضواغط التمرير أقل على المدى الطويل بسبب كفاءة استهلاك الطاقة وتكلفة الصيانة المنخفضة.
ضواغط المكبس (ترددي)
- تعتبر تكلفة التشغيل لضواغط المكبس أعلى بسبب استهلاك الطاقة العالي وتكلفة الصيانة المرتفعة.
اختر ضاغط التمرير (سكرول) إذا كنت تحتاج إلى هواء خالٍ من الزيت، وتشغيل هادئ، وكفاءة عالية، خاصة في البيئات الحساسة مثل المستشفيات والمختبرات.
اختر ضاغط الكباس إذا كانت تطبيقاتك تتطلب ضغطًا عاليًا وتدفق هواء كبير، وكانت الضوضاء ليست عاملًا حاسمًا.
الخاتمة